تجربة عملية بين الإنسان والآلة مع انتشار أدوات زي ChatGPT، وظهور أنظمة Meta Advantage+ وGoogle Performance Max، بدأ السؤال اللي بيشغل عقل كل محترف تسويق:
هل الذكاء الاصطناعي هيستبدل الميديا باير البشري؟
ولا لسه الإنسان هو العنصر الأساسي اللي بيحرك الحملات بنجاح؟
في التجربة اللي أجراها مصطفى شحاته، تمت مقارنة حملة إعلانية أدارها AI بالكامل مقابل حملة أخرى أدارها ميديا باير محترف — وكانت النتائج مثيرة فعلاً.
- المرحلة الأولى: الإعداد – السر في التفاصيل
الذكاء الاصطناعي قدر يجهّز الحملة في دقائق:
- المرحلة الثانية: أثناء التشغيل – من يفهم الداتا؟
بعد أسبوع من التشغيل:
أما الحملة اللي أدارها الميديا باير:
- المرحلة الثالثة: بعد التحليل – من يتعلّم أسرع؟
الـAI بيتعلم من الأرقام.
لكن الإنسان بيتعلم من الأرقام والمشاعر.وده الفرق الحقيقي.
في نهاية التجربة، اتضح إن الـAI ممتاز في تحسين الحملات (Optimization)، لكنه ما يعرفش يبتكر زوايا جديدة أو يغيّر استراتيجية بناءً على فهم السوق أو المنافسة.
بينما الميديا باير البشري قدر يقرأ السوق ويعدّل رسائل الإعلان بنفسه، وده اللي خلى النتائج النهائية لصالحه.
- ما الذي يعنيه هذا لمستقبل الميديا باينج؟
مش معنى إن الذكاء الاصطناعي متطور إننا نستغنى عن الإنسان، بالعكس.
الـAI هي الأداة اللي هتخلّي الميديا باير أسرع، أدق، وأكثر تركيزًا.
لكن من غير خبرة بشرية تحلل وتقرّر، الحملات هتفضل آلية… من غير روح.
💬 "الذكاء الاصطناعي ممكن يقلّد، لكن مش هيقدر يشعر. والإعلان في النهاية لعبة مشاعر." – مصطفى شحاته
الخلاصة الذكاء الاصطناعي غيّر اللعبة، بس لسه الإنسان هو اللي بيكسب الجولة الأخيرة.
الفرق بين الاتنين مش في القدرة… لكن في "النية" و"الإحساس".
لو عايز تعرف إزاي تدمج بين قوة الذكاء الاصطناعي وخبرة الإنسان في إدارة حملاتك،
سجّل في كورس AI Media Buying مع مصطفى شحاته، واتعلّم إزاي تكون ميديا باير من الجيل الجديد — اللي بيستخدم الآلة… بس بعقل إنسان.